أكد مستشفى شمير (أساف هروفيه) في بيان يوم الجمعة تسرب محتوى من رسائل بريد إلكتروني بعد الاشتباه في تعرضه لهجوم سيبراني خلال يوم الغفران.

وأوضحت التحقيقات الأولية أن بعض الرسائل التي أُرسلت في 25 سبتمبر احتوت على معلومات طبية تسربت إلى الخارج، لكن لم تُسجّل حتى الآن مؤشرات على اختراق النظام الطبي المركزي للمستشفى.

وكانت مجموعة مجهولة قد أعلنت مسؤوليتها عن محاولة الاختراق، مدعية امتلاكها بيانات طبية حساسة، وهددت بنشرها خلال 72 ساعة ما لم يُدفع فدية مالية، بينما أكد المستشفى أن الخدمات الطبية لم تتأثر.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com