تشهد شركات الطيران الإسرائيلية تحديات متزايدة في المطارات الأوروبية، حيث يُلاحظ تأخير متعمد في التعامل مع الرحلات القادمة من إسرائيل. تتضمن هذه الإجراءات تأخيرًا في تفريغ الأمتعة، مما يؤدي إلى إزعاج المسافرين وزيادة التكاليف على شركات الطيران.

تُظهر التقارير أن هذه الممارسات، التي تُعتبر شكلًا من أشكال المقاطعة غير الرسمية، تؤثر بشكل خاص على الرحلات القادمة من مطار بن غوريون. تشمل الإجراءات المتخذة تأخيرًا في تفريغ الأمتعة، مما يؤدي إلى إزعاج المسافرين وزيادة التكاليف على شركات الطيران.

تُشير هذه التطورات إلى تأثيرات سلبية محتملة على صناعة الطيران الإسرائيلية، مما يستدعي اتخاذ تدابير للتعامل مع هذه التحديات.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com