عُثر يوم أمس قرب مدينة قلنسوة على مركبة محروقة، وبداخلها عظام. وبعد الفحوصات، تبيّن اليوم أن الجثة تعود للشاب أحمد ناطور (25 عامًا) الذي اختفت آثاره منذ أيام.
الشرطة باشرت بالتحقيق، فيما تستمر جرائم القتل بحصد ارواح الشبان العرب دون رقيب أو حسيب.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
bokra.editor@gmail.com
bokra.editor@gmail.com
أضف تعليق